6 نوفمبر، 2017 443 مشاهدات
اندلعت مواجهات دامية بين مقاتلي فصائل المعارضة وعناصر تنظيم داعش على محاور عنيق باجرة وحجيلة والشاكوزية بريف حماة الشرقي، إثر محاولة التنظيم التقدم في المنطقة، إلا أن محاولته باءت بالفشل مع خسارته للعديد من عناصره وإصابة آخرين.
في الأثناء وقعت اشتباكات بين فصائل المعارضة وقوات النظام ومليشيات محلية تابعة لها شرقي حماة تم خلالها تدمير دبابة لقوات النظام بصاروخ موجه وقتلوا طاقمها، فيما تمكنت الأخيرة من السيطرة على بلدتي سرحا الجنوبية وأبو الغر، بعد استهداف مواقع المعارضة بعشرات الغارات من قبل الطيران الحربي الروسي، ما أجبرهم على الانسحاب بعد مقتل عدد منهم وإصابة آخرين.
في الأثناء، نفذ الطيران الحربي الروسي غارات على بلدات الرهجان وأم ميال والشاكوزية وأبو كهف والسكري في الريف الشرقي، ما أوقع عدة إصابات في صفوف المدنيين، كما تعرضت بلدة اللطامنة في الريف الشمالي وحربنفسه في الريف الجنوبي لقصف مدفعي مصدره قوات النظام ومليشيا حزب الله اللبنانية المتمركزة في بلدة حلفايا ومعسكر المحطة الحرارية.
أما في ريف محافظة إدلب الجنوبي، فقد شن الطيران الحربي الروسي غارات على بلدات الويبدة ورويضة وسنجار والقصير وتل الشور وأم طماخ وجبلة ما أوقع جرحى من المدنيين.
في غضون ذلك، جرت اشتباكات بين فيلق الشام وقوات النظام بمحيط بلدتي أبو دالي والمشيرفة، حيث تحاول قوات الأسد مدعومة بالطيران الحربي الروسي التقدم بالمنطقة، حيث تمكن الفيلق من تدمير غرفة إشارة تابعة لقوات النظام على محور بلدة أم تريكة بعد استهدافها بعشرات من قذائف المدفعية.
وكان الطيران الحربي الروسي قد شن غارات في وقت سابق على بلدات مريجب المشهد ومخيم مريجب وأبو دالي وتل خنزير وطويبة وتل أغر في الريف الجنوبي الشرقي، ما أوقع إصابات في صفوف المدنيين. كما تعرضت بلدة التلول الحمر في الريف الجنوبي لقصف مدفعي مصدره قوات الأسد المتمركزة في جبل عين الزرقا.
في الأثناء، نفذ الطيران الحربي الروسي غارات على بلدات الرهجان وأم ميال والشاكوزية وأبو كهف والسكري في الريف الشرقي، ما أوقع عدة إصابات في صفوف المدنيين، كما تعرضت بلدة اللطامنة في الريف الشمالي وحربنفسه في الريف الجنوبي لقصف مدفعي مصدره قوات النظام ومليشيا حزب الله اللبنانية المتمركزة في بلدة حلفايا ومعسكر المحطة الحرارية.
أما في ريف محافظة إدلب الجنوبي، فقد شن الطيران الحربي الروسي غارات على بلدات الويبدة ورويضة وسنجار والقصير وتل الشور وأم طماخ وجبلة ما أوقع جرحى من المدنيين.
في غضون ذلك، جرت اشتباكات بين فيلق الشام وقوات النظام بمحيط بلدتي أبو دالي والمشيرفة، حيث تحاول قوات الأسد مدعومة بالطيران الحربي الروسي التقدم بالمنطقة، حيث تمكن الفيلق من تدمير غرفة إشارة تابعة لقوات النظام على محور بلدة أم تريكة بعد استهدافها بعشرات من قذائف المدفعية.
وكان الطيران الحربي الروسي قد شن غارات في وقت سابق على بلدات مريجب المشهد ومخيم مريجب وأبو دالي وتل خنزير وطويبة وتل أغر في الريف الجنوبي الشرقي، ما أوقع إصابات في صفوف المدنيين. كما تعرضت بلدة التلول الحمر في الريف الجنوبي لقصف مدفعي مصدره قوات الأسد المتمركزة في جبل عين الزرقا.
أقسام
من سوريا