18 نوفمبر، 2017 167 مشاهدات
ارتفع عدد ضحايا السيارة المفخخة التي فجرها تنظيم داعش إلى 22 شهيدا و51 جريحا في تجمع للنازحين عند حاجز لقوات سوريا الديمقراطية بالقرب من قرية أبو النيتل بريف دير الزور الشمالي.
هذا فيما تواصل قوات النظام والمليشيات العراقية واللبنانية باستهداف حويجة قاطع في الجهة الشمالية من مدينة دير الزور بقذائف المدفعية والدبابات فيما لا يزال المئات من المدنيين عالقين تحت رحمة القذائف المدفعية وغارت الطيران.
إلى ذلك قالت مصادر تابعة للنظام إن ” محمد يحيى حنبلاس” أحد إعلامي مليشيا حزب الله المشاركة في الحملة على دير الزور قتل جراء إصابته أثناء تغطيته للاشتباكات والمعارك مع تنظيم داعش على أطراف مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، وهو من بلدة نبّل بريف حلب الشمالي.
ويوم أمس الجمعة، قصف قوات النظام منطقة حويجة قاطع في مدينة ديرالزور، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة امرأة، كما استشهد مدني جراء غارات للطيران الحربي الروسي استهدفت مدينة البوكمال في الريف الشرقي، فيما انفجر لغم أرضي في قرية الحسينية أسفر عن استشهاد مدني.
من جهة أخرى، سيطرت قوات سوريا الديمقراطية على بلدة ذيبان بالريف الشرقي بالكامل، بعد انسحاب عناصر تنظيم داعش منها إثر مواجهات عنيفة، في حين شهدت قرية درنج في الريف الشرقي حركة نزوح للأهالي نتيجة المعارك الدائرة بين القوات والتنظيم، بينما قامت عناصر مليشيا “لواء القدس” الداعمة لقوات النظام بسرقة ممتلكات المدنيين في مدينة دير الزور.
هذا فيما قالت وزارة الدفاع الروسية إن ست قاذفات بعيدة المدى ضربت أهدافا لتنظيم داعش قرب مدينة البوكمال، وأضافت أن القاذفات من الطراز “توبوليف” تي يو 22 إم 3 أقلعت من قواعد في روسيا وحلقت فوق إيران والعراق قبل تنفيذ غاراتها.
ونقلت وكالة “تاس” عن الوزارة أن الطائرات قصفت مواقع حصينة لتنظيم داعش، واستهدفت مسلحين وعربات مدرعة وإن الأقمار الصناعية وطائرات مراقبة من دون طيار أكدت تدمير الأهداف التي تم تحديدها.
ودارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين قوات النظام والمليشيات الشيعية الداعمة لها من جهة وتنظيم داعش من جهة أخرى في البادية الغربية لمدينة البوكمال بالتزامن مع غارات للطيران الروسي مع وصول تعزيزات عسكرية لمليشيا حزب الله إلى مشارف المدينة للمشاركة في المعارك الدائرة.
إلى ذلك قالت مصادر تابعة للنظام إن ” محمد يحيى حنبلاس” أحد إعلامي مليشيا حزب الله المشاركة في الحملة على دير الزور قتل جراء إصابته أثناء تغطيته للاشتباكات والمعارك مع تنظيم داعش على أطراف مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، وهو من بلدة نبّل بريف حلب الشمالي.
ويوم أمس الجمعة، قصف قوات النظام منطقة حويجة قاطع في مدينة ديرالزور، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة امرأة، كما استشهد مدني جراء غارات للطيران الحربي الروسي استهدفت مدينة البوكمال في الريف الشرقي، فيما انفجر لغم أرضي في قرية الحسينية أسفر عن استشهاد مدني.
من جهة أخرى، سيطرت قوات سوريا الديمقراطية على بلدة ذيبان بالريف الشرقي بالكامل، بعد انسحاب عناصر تنظيم داعش منها إثر مواجهات عنيفة، في حين شهدت قرية درنج في الريف الشرقي حركة نزوح للأهالي نتيجة المعارك الدائرة بين القوات والتنظيم، بينما قامت عناصر مليشيا “لواء القدس” الداعمة لقوات النظام بسرقة ممتلكات المدنيين في مدينة دير الزور.
هذا فيما قالت وزارة الدفاع الروسية إن ست قاذفات بعيدة المدى ضربت أهدافا لتنظيم داعش قرب مدينة البوكمال، وأضافت أن القاذفات من الطراز “توبوليف” تي يو 22 إم 3 أقلعت من قواعد في روسيا وحلقت فوق إيران والعراق قبل تنفيذ غاراتها.
ونقلت وكالة “تاس” عن الوزارة أن الطائرات قصفت مواقع حصينة لتنظيم داعش، واستهدفت مسلحين وعربات مدرعة وإن الأقمار الصناعية وطائرات مراقبة من دون طيار أكدت تدمير الأهداف التي تم تحديدها.
ودارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين قوات النظام والمليشيات الشيعية الداعمة لها من جهة وتنظيم داعش من جهة أخرى في البادية الغربية لمدينة البوكمال بالتزامن مع غارات للطيران الروسي مع وصول تعزيزات عسكرية لمليشيا حزب الله إلى مشارف المدينة للمشاركة في المعارك الدائرة.
أقسام
من سوريا