شهد ريف حمص الشمالي يوما داميا، حيث استهدف الطيران الحربي التابع للنظام السوري، مدينة الرستن بعدة غارات جوية مستهدفا التجمعات السكنية مما أدى إلى ارتقاء الطفلة ” هناء عبدالرزاق اليوسف ” ووقوع عدد كبير من الجرحى جلهم من الأطفال والنساء. كما شهدت المدينة قصفا بعربات الشيلكا و الرشاشات الثقيلة، بينما استهدف القناصون التابعون لقوات الأسد

هدد وزير الدفاع الإسرائيلي “أفيغدور ليبرمان” بتدمير منظومة الدفاعات الجوية السورية إذا عادت وأطلقت صواريخها على الطائرات الإسرائيلية التي تغير على أهداف لحزب الله اللبناني في الأراضي السورية. وقال ليبرمان في حديث إذاعي “المرة القادمة التي يستخدم فيها السوريون أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بهم ضد طائراتنا، فسنقوم بتدميرها دون تردد”. مضيفا أن “أمن إسرائيل فوق

وصلت الدفعة الأولى من مهجّري حي الوعر في حمص إلى ريف حلب الشرقي ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش الحر، فيما قصفت طائرات النظام مدرسة الإعداد الحزبي بمدينة إدلب بعد أن تجهيزها لاستقبال المهجرين قسريا من حي الوعر. حيث وصلت القافلة التي تضم أكثر من 40 حافلة في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد بعد مسيرة

سيطر مقاتلو الجيش الحر ومقاتلون من فيلق الرحمن وهيئة تحرير الشام على أجزاء من منطقة العباسيين في دمشق بعد معارك عنيفة مع قوات الأسد والميليشيات العراقية، صباح اليوم الأحد، كما تمكن الثوار من السيطرة على المنطقة الصناعية في حي القابون مكبدين قوات الأسد والميليشيات الطائفية خسائر فادحة في العناصر والعتاد. وقالت مصادر ميدانية إن الثوار

غيرت “الهيئة التفاوضية العليا” استراتيجيتها التفاوضية باتجاه الموافقة على مناقشة مكافحة الإرهاب لدى إداركها أن إصلاح أجهزة الأمن ضمن “سلة الإرهاب” على جدول أعمال الجولة المقبلة من مفاوضات جنيف في 23 الشهر الجاري، إضافة إلى التمسك بمناقشة “السلة الأولى” المتعلقة بتشكيل حكم تمثيلي وغير طائفي خلال ستة أشهر، بموجب القرار الدولي 2254. وظهر في الجولة

أعلنت الأردن أنها ملتزمة بقرارات الجامعة العربية، مؤكدةً على لسان وزير خارجيتها أن مقعد سوريا سيبقى شاغرا خلال القمة العربية التي ستعقد في مركز الحسين للمؤتمرات في منطقة البحر الميت أواخر الشهر الجاري. وكانت تجهيزات القمة العربية، موضع بحث بين وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي والأمين العام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط،

الثورة ليست طريقا له نهاية يمكن الوصول إليها.. الثورة حالة انفجار بعد طول احتقان، وفي الانفجارات ليس ثمة طريق.. الثورة بدأت وستستمر لعقود طوال.. الثورة لن تنتهي بإسقاط النظام ولا بالعودة لشعاراتها الوطنية التي رفعتها في بداياتها.. الثورة قرار بداخل كل إنسان برفض الظلم ورفع الصوت ضد الظلمة أيا كانوا ومتى وجدوا. منذ قامت الثورة