دارت اليوم الاثنين اشتباكات متقطعة بين كتائب البعث والدفاع الوطني التابعة لقوات الأسد ووحدات الحماية الكردية في مدينة الحسكة ما أدى لسقوط قتلى وجرحى ووقوع إصابات من الطرفين. وقد جرت الاشتباكات إثر مشادات كلامية وخلاف نشب بين دورية لقوات الأسايش وعنصر من كتائب البعث في شارع فلسطين وهو خط التماس بين الطرفين، ليبدأ بعدها إطلاق

أعلن مصدر في نظام الأسد استعداده لمواصلة المفاوضات السورية “دون شروط مسبقة”، فيما أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين لدى النظام أن “الحكومة” مستعدة لتنسيق العمليات الجوية “المضادة للارهاب” بموجب الاتفاق الأخير بين روسيا أومريكا، والذي يسعى إلى تسوية الأزمة في سوريا ومكافحة الإرهاب. ونقلت وكالة “سانا” عن مصدر في الخارجية، لم تسمه، قوله إن “الحكومة مستعدة

أعلنت منظمة الأطباء المستقلين عن خروج 4 مشافي ميدانية وبنكا للدم في مدينة حلب عن الخدمة، خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك جراء استهدافها من قبل طيران الأسد الحربي والطيران الروسي، فيما شن طيران نظام الأسد الحربي عدة غارات على أحياء حلب أسفرت عن عشرات الضحايا والمصابين وتهدم العديد من المنازل. وقالت المنظمة التي تقوم بدعم

نفذت قوات الأسد مدعومة بعربات مدرعة حملة مداهمات واعتقالات في قريتي أم العمد وجريجس في ريف حماة الغربي، حيث قامت أثناء عمليات المداهمة بإطلاق النار على الأهالي، ما أسفر عن استشهاد خمسة مدنيين وإصابة أربعة آخرين اقتادتهم إلى جهة مجهولة. وأفادت مصادر ميدانية أن الأهالي ناشدوا كتائب الثوار للتدخل ونجدتهم قبل أن تقوم قوات الأسد

أكد مبعوث الرئيس الأمريكي باراك أوباما في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش في سوريا والعراق “بريت مكغورك” أن أيام سيطرة التنظيم على أراضي شاسعة قد انتهت، لافتا إلى أن استراتيجة التحالف للفترة المقبلة تركز على إشراك السكان المحليين في محاربة التنظيم لتحقيق نتائج أفضل. وقال مكغورك في لقاء متلفز معه، يوم أمس الأحد، إن التحالف

قال الدكتور محمد خالد الشاكر، عضو تيار الغد السوري، إن دعوة وزير الخارجية السعودي عادل الجبير للانفتاح على روسيا مؤخراً “تأتي في إطار ما دأب عليه تيار الغد السوري، الذي انطلق من واقع سياسي، وقاعدة أساسية تنص على انه لا أصدقاء دائمون، ولا أعداء دائمون داخل النظام الدولي، بل توجد مصالح مشتركة، ولقد قرأ التيار