وافق مجلس النواب الأمريكي، يوم أمس الثلاثاء، على مشروعي قانونين يفرض أحدهما عقوبات جديدة على نظام الأسد فيما يجدد الآخر عقوبات على إيران لعشر سنوات قادمة. حيث أقرّ مجلس النواب الأمريكي خلال اجتماعه أمس مشروع قانون “حماية المدنيين” في سوريا، أو ما يعرف بقانون “سيزر” والذي حمل رقم “H.R.5732” وهو الأمر الذي من شأنه أن

داهمت مجموعات من تنظيم داعش الإرهابي منازل المواطنين في مدينة الرقة، اليوم الأربعاء، حيث شنت حملات اعتقال طالت عشرات المدنيين وتحديدا في حي المشلب، فيما تواصلت معارك “غضب الفرات” بين التنظيم وقوات سوريا الديمقراطية بغطاء جوي من التحالف الدولي. كما قام تنظيم داعش اليوم بمصادرة عددا من المنازل بمناطق متفرقة من مدينة الرقة، وذلك بتهمة

أعلنت روسيا سحب توقيعها من “نظام روما” المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية، مؤكدة أن المحكمة فشلت في تلبية تطلعات المجتمع الدولي، حيث وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أمر يقضي بإيقاف مشاركة بلده في الاتفاقية، ما يعني خروج الأراضي الروسية من تحت صلاحيات المحكمة. وقد جاء قرار الرئيس الروسي بعد يوم من نشر التقرير السنوي للمحكمة

اتهم مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي، قوات النظام السوري وحلفاءه بقصف وتدمير المدن السورية، مشيرا إلى أن حلب تشهد وضعا مأساويا يتسبب في قتل وتهجير معظم سكان المدينة. من جانبها، أدانت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، في قرار غير ملزم، الهجمات المتزايدة على المدنيين في حلب، كما أدانت استخدام

شهد حي الوعر بمدينة حمص يوماً دامياً امس الثلاثاء حيث تعرض لقصف بقنابل “النابالم” ما أدى إلى ارتقاء شهداء وسقوط جرحى من المدنيين فضلا عن خروج أحد المراكز الطبية عن الخدمة. وأكدت المصادر الميدانية أن قصفا بقنابل النابالم والأسطوانات المتفجرة استهدف مركزا طبيا في الحي فيما قتل تسعة أشخاص وأصيب العشرات نتيجة القصف. ونشر نشطاء

أعلنت الأمم المتحدة أن إنتاج الغذاء في سوريا هبط إلى أدنى مستوياته بسبب الأحداث الجارية فيها منذ أكثر من خمس سنوات، فيما كانت آخر قافلة مساعدات أرسلتها الأمم المتحدة قد وصلت مطلع الشهر الجاري إلى درعا عبر الأردن، فيما تتواصل الإمدادت الإغاثية إلى دير الزور كفريا والفوعة بريف إدلب عبر الطائرات دون انقطاع. حيث كشفت

شكك بشار الأسد بالوعود التي قدمها الرئيس الأمريكي الجديد “دونالد ترامب” فيما يخص التعاون مع “الحكومة السورية” على محاربة تنظيم داعش، مشيرا إلى أنه “حذر جدا” في الحكم عليه إلى حين استلام مهامه كرئيس، لكنه أشار ألى أنه سيكون حليفاً له إذا حاربت إدارته الإرهاب. وأوضح الأسد خلال مقابلة مع باولو دينتينهو للتلفزيون البرتغالي RTP

نفت موسكو شن الطيران الروسي أي ضربات جوية على أهداف مدنية بحلب منذ 28 يوما، وذلك في معرض ردها على تقارير نشرتها وسائل إعلامية نقلا عن مصادر ميدانية حول استهدف سلاح الجو الروسي لمشاف في المدينة وريفها يومي أمس وأول أمس. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء “إيغور كوناشينكوف” إن التقارير حول قصف