قال الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” إنه بصدد إصدار أمر تنفيذ جديد وشامل الأسبوع المقبل بهدف “حماية الأمريكيين” من الإرهاب وضمان أمن البلاد من الإرهاب الوافد. وأوضح ترامب خلال مؤتمر صحفي في ختام إعلانه اختيار “أليكساندر أكوستا” وزيرا للعمل، أنه سيعلن العديد من الإجراءات المهمة الأسبوع القادم . وأكد ترامب أنه لن يتراجع عن تعهداته “بحماية

ناقش وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف”، يوم أمس الخميس، خلال اجتماع وصفه بالـ”عملي” مع نظيره الأمريكي “ريكس تيلرسون” الصراعات في عدة دول منها سوريا. لافتا الانتباه إلى وجود مصالح مشتركة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية لاسيما فيما يخص الحرب على الإرهاب”. وتعمل كل من موسكو وواشنطن بشكل منفصل إلى حد ما في محاربة الإرهاب بسوريا،

قال مسؤولون بالأمم المتحدة ودبلوماسيين دوليون إن كيانا جديدا يتشكل داخل الأمم المتحدة في جنيف للتحضير لمحاكمات في جرائم حرب ارتكبت في سوريا. حيث أكدت مسؤولة عن حقوق الإنسان بالأمم المتحدة “نتوقع أن نبدأ هذا الأمر قريبا جدا ببضعة أفراد”. وأضافت المسؤولة الأممية أن الفريق سيقوم “بتحليل المعلومات وترتيب وإعداد الملفات بشأن أسوأ الانتهاكات التي

وصف وزير الدفاع التركي “فكري إيشيق” النهج الذي تنتهجه الإدارة الأمريكية الجديدة بأنه “أكثر مرونة” إزاء الملف السوري والحرب على الإرهاب، قائلا إن ذلك تجلى خلال عدم إصرارها على مشاركة “وحدات حماية الشعب” الكردية السورية في عملية مزمعة لطرد تنظيم داعش من معقله في مدينة الرقة. وقال إيشيق لصحفيين في بروكسل: “إذا أردنا النجاح لعملية

رفض بشار الأسد السماح لأي مراقبين دوليين بزيارة مراكز الاعتقال والاحتجاز العلنية والسرية في سوريا للحصول على أدلة أو إثباتات عن الجرائم التي أكدتها منظمة العفو الدولية خلال تقريرها “سجن صيدنايا المسلخ البشري” الموثق بالشهادات والأدلة عن سجن صيدنايا فيما يتعلق بإعدام 13 ألف سجين. واصفاً التقرير بـ “الصبياني”، وأن ما جاء فيه هو كجرد

حرص المبعوث الدولي إلى سوريا “استيفان دي ميستورا” على بيان ملامح ما سيتم مناقشته في مؤتمر “جنيف 4” بين وفدي المعارضة والنظام في 23 من الشهر الجاري، حيث حذف أي إشارة الى “الانتقال السياسي” ورفض “أي شروط مسبقة”. هذا فيما تمسك دي ميستورا بأن تكون مرجعية المفاوضات “بيان جنيف” مع تركيز على الأجندة التي وضعها