عبر أنيس كريدي، عضو تيار الغد السوري، عن أمله في أن يصمد اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم توصل إليه في سوريا برعاية روسية تركية، مؤكدا أن القتال المجاني هو ضمان لاستمرار الأسد. وأضاف كريدي أن استمرار الحرب في سوريا لن يثمر أي شيء، مشيرا إلى أن هياكل المعارضة غير مهيأة لاستثمار أي نصر على

حلقت اليوم الطائرات الحربية التابعة للتحالف الدولي فوق بلدات ريف الرقة وتحديدا فوق الريفين الغربي والشمالي، حيث قامت باستهداف قوات تنظيم داعش بالعديد من الغارات الجوية بالتزامن مع معارك دارت على الأرض بين قوات حملة “غضب الفرات”، التي تقودها قوات سوريا الديمقراطية، ومجموعات وعناصر داعش المنتشرة في المنطقة. حيث استهدفت طائرات التحالف عناصر داعش المتواجدة

نجحت موسكو وأنقرة في تحقيق ما حاولت واشنطن عبثا القيام به، ولكنه قد يعني في نهاية المطاف انتصارا للأسد. حيث نجحت الوساطة الروسية التركية في إنجاز الهدف الأكثر طموحا في سوريا وهو وقف إطلاق النار الذي يهدف إلى إنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ 6 سنوات، ومن المفارقات أن هذا النجاح تم في غياب وزيرة الخارجية

تمكن عناصر من جيش النظام وحزب الله من الدخول إلى أجزاء من بلدة عين الفيجة في منطقة وادي بردى بريف دمشق، بحسب ما أفادت مصادر تابعة لحزب الله في وقت متأخر من مساء أمس الأحد، فيما نفت مصادر إعلامية في المنطقة أي تقدم للقوات المهاجمة ومحافظة الثوار على مواقعهم. وقالت المصادر إن قوات النظام وحزب

اعتمدت إيران “جواد ترك آبادي” سفيراً جديداً لها لدى سوريا خلفاً لمحمد رضا رؤوف الشيباني، الذي انتهت مهامه رسميا لدى سوريا منذ 25 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقالت وكالة “مهر” الإيرانية للأنباء إن ترك آبادي شغل منصف سفير الجمهوريّة الإسلامية الإيرانية لدى السودان منذ أيار/مايو 2011 لغاية آذار/مارس 2015، كذلك كان ترك آبادي سفير إيران لدى

شهد العام 2016 ولادة تيار الغد السوري المعارض، كتيار ولد من رحم حالة الاستعصاء، والانقسام، والتشظي، والارتهان، كعوامل جعلت من الحالة السورية تتنازعها فكرتي الإرهاب والتطرف. ومنذ ولادته في القاهرة أوائل آذار 2016، طرح التيار منهجاً فكرياً يقوم على تشكيل وعي سوري جمعي، لمعارضة تعمل بعقلية الدولة المدنية الديمقراطية التعددية، كبديل للاستبداد الذي أفرز عقلية

اعتبر رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم أن الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدينة اسطنبول ليلة رأس السنة وأوقع 39 ضحية استهدف المبادرة التركية الروسية التي نصت على فرض وقف إطلاق نار في سوريا تمهيداً للتسوية السياسية. وقالت وكالة الأناضول إن يلدريم أكد في اتصال هاتفي مع نظيره الروسي “ديمتري ميدفيديف” إن تزامن هجوم اسطنبول مع

أكد الجيش التركي، صباح اليوم الاثنين، إن الطائرات الحربية والمدفعية التركية قصفت أهدافاً لتنظيم داعش في مدينة الباب بريف حلب، فقتلت 22 من عناصر التنظيم، فيما قصف الطيران الروسي أهدافا في محيط المدينة التي يسيطر التنظيم عليها. هذا فيما قضى خمسة مدنيين وأصيب آخرون نتيجة قصف مدفعي مصدره قوات “درع الفرات” استهدف بلدة تادف بريف

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان استشهاد 16 ألف و913 مدني في عام 2016، قضى معظمهم على قوات الأسد والمليشيات الطائفية الداعمة لها، بالإضافة إلى القوات الروسية وتنظيم داعش. وقالت الشبكة، في تقرير أصدرته يوم أمس الأحد، إن قوات الأسد قتلت 8736 مدنيا، بينهم 1984 طفلا و1237 سيدة، وما لايقل عن و447 شخصا بسبب التعذيب. وأشار