حذر وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، من تدهور الوضع في حلب، بعد أسابيع من الحصار الذي فرضه النظام، معربا عن “قلقه” من الانباء التي تفيد بوقوع “هجمات بغاز الكلور” في المدينة لافتاً إلى أن حل الازمة يكمن “بتسوية سياسية مبنية على الانتقال بعيداً عن بشار الأسد “. ووصف جونسون في بيان تلقى المكتب الاعلامي للتيار نسخة

التقى أعضاء من تيار الغد السوري من مكتب مدينة أورفا التركية، نهاية الأسبوع الفائت، حيث تم الحديث عن الأوضاع السياسية والميدانية في سوريا وأوضاع الجالية السورية واللاجئين السوريين في المدينة. كما تطرق الحديث والمناقشات، خلال اللقاء غير الرسمي، إلى خطة عمل مكتب التيار في أورفا، وآلية العمل المقبلة، والتشاور حول سبل وإمكانيات إنجاح المكتب وتعزيز

عادت الحركة إلى أسواق مدينة حلب تدريجيا بعد فك الحصار عنها من قبل الثوار ودخول العديد من السيارات المحملة بالمواد الغذائية والاستهلاكية، ولكن ما تزال طرق نقل البضائع تتعرض لقصف من قبل قوات الأسد والطيران الحربي، فيما وصلت مساعدات تركية إغاثية إلى مدينة حلب. ونقلت وكالة “مسار برس” عن أحد تجار مدينة حلب قوله: إن

أعلنت قوات سوريا الديمقراطية فرض سيطرتها الكاملة على مدينة منبج بريف حلب الشرقي، بعد انسحاب من تبقى من عناصر تنظيم داعش الإرهابي من المدينة، عقب حملة عسكرية واسعة ومكثفة، إلى مدينة جرابلس القريبة. وأشارت مصادر إعلامية مقربة من قوات سوريا الديمقراطية إلى أن القوات أحكمت، يوم أمس الجمعة، سيطرتها على كامل أحياء مدينة منبج، مع

أكد وزير الدفاع التركي فكري إيشيق أن تركيا وروسيا اتخذتا قرارا فيما يخص سوريا، فيما أعلن المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا ميخائيل بوغدانوف أن موسكو رحبت بإعلان أنقرة استعدادها لبحث عمليات مشتركة ضد تنظيم داعش. وكالة “سبوتنيك” الروسية، التي أوردت التصريحات، نقلت عن إيشيق قوله “اتخذنا قرارا مشتركا مع روسيا فيما يخص

أكد وزيرا الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف والتركي مولود جاويش أوغلو أنهما بصدد تكثيف جهود التعاون بين بلديهما فيما يخص الأزمة في سوريا، لافتين إلى حرص مشترك على وحدة الأراضي السورية. وقال جاويش أوغلو، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني في أنقرة يوم أمس الجمعة، إن هناك خلافات بين أنقرة وطهران في ما يتعلق بالأزمة