اعتبر قاسم الخطيب، عضو الأمانة العامة في تيار الغد السوري ومدير مكتب التيار في القاهرة، أن جريمة اغتيال السفير الروسي في أنقرة مرتبطة بما يقع من جرائم يرتكبها النظام وحلفاؤه في سوريا، داعيا إلى ضرورة الإسراع بإنهاء الحرب وحل الأزمة في سوريا. ونوه الخطيب، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الحياة اليوم” الذي تقدمه الإعلامية لبنى

قال وزير الخارجية التركي “مولود جاويش أوغلو” إنه تم بالفعل إجلاء 37500 شخص من مدينة حلب حتى الآن، مشيرا إلى أن الهدف هو استكمال كل عمليات الإجلاء اليوم الأربعاء. وأشار أوغلو خلال تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلى أنه “تم إجلاء 37500 شخص في المجمل من مدينة حلب حتى الآن وإن الهدف هو

استهدفت الطائرات الروسية والطائرات الحربية التابعة لنظام الأسد مدينة دير الزور وقرى وبلدات الريف الشرقي ما أوقع ضحايا ومصابين من المدنيين، فيما قام تنظيم داعش بإعدام أربعة أشخاص حرقا في بلدتي الكشكية وأبوحمام في الريف الشرقي. فقد تعرضت أحياء العمال والجبيلة والرشدية وشارع النهر، يوم أمس الثلاثاء، لعدة غارات نفذتها الطائرات الروسية وأنباء عن وقوع

أعلنت الأمم المتحدة أن النظام السوري وافق على نشر المزيد من المراقبين في مدينة حلب، وذلك عقب يوم من تصويت مجلس الأمن الدولي بالإجماع على مشروع قرار فرنسي معدل يقضي بإرسال مراقبين دوليين إلى المدينة المنكوبة. وأشارت الأمم المتحدة إلى أن 60 مراقبا أمميا وصلوا في وقت سابق إلى مدينة حلب لمراقبة عمليات الإجلاء. وكان

يتردد الحديث عن الحل السياسي في سوريا وسط اشتداد القتل والتهجير، فمن إعلان الأمم المتحدة أنها ستدعو الأطراف السورية إلى جنيف في 8 شباط/فبراير القادم إلى روسيا التي تقول إن اجتماعًا سينعقد ربما في كازاخستان، دون تعليق من النظام وغموض في مواقف المعارضة، فيما يبدو أن الحل بات بيد روسيا وإيران بعد عجز المجتمع الدولي

كشف مسؤول في عملية التفاوض بين المعارضة والنظام أن إيران تعرقل عملية إخراج من تبقى من مناطق وأحياء حلب الشرقية إلى ريف المحافظة الغربي. حيث اتهم عضو مجلس محافظة حلب “أحمد ديري” الميليشيات الداعمة للنظام والقوات الروسية بالاستمرار في عرقلة اتفاق وقف النار، والضغط على المعارضة عن طريق المدنيين، بهدف كسب الوقت والمساومة على سلاح

سيطرت قوات حملة “درع الفرات” على جبل عقيل المطل على مدينة الباب في ريف حلب الشرقي وعلى الطريق السريع بين حلب والمدينة التي يسيطر عليها تنظيم داعش بدعم جوي وبري تركي. حيث أعلن الجيش التركي، صباح اليوم الأربعاء، أن الطائرات الحربية التركية دمرت 48 هدفا لتنظيم داعش وقتلت 15 “متشددا”، وأن أربعة جنود أتراك أصيبوا

كشف أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران “علي شمخاني” عن مقر مشترك للقوات الإيرانية والروسية في سوريا، مؤكدا أن خبراء إيرانيين وروس يقومون بتقديم خدمات استشارية للجيش السوري النظامي. فخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مع “ألكسندر لافرنتيف” المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى طهران، يوم أمس الثلاثاء، قال شمخاني: لدينا عمل مشترك واسع مع بعض

اتفقت روسيا وتركيا وإيران على مبادئ تسوية سياسية محتملة في سوريا، وإطلاق مفاوضات جديدة سعيا للتوصل لاتفاق بين المعارضة والنظام، ضمن ما أطلق عليه “إعلان موسكو” عقب اجتماع في العاصمة الروسية، يوم أمس الثلاثاء، ضم كلا من وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيريه التركي مولود جاويش أوغلو والإيراني محمد جواد ظريف، ودون تمثيل عن النظام